ربما الاجمل لم يأتي بعد ،فلنصبر

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :




peace 









[size=3]تم الافتتاح





















اليوم: السبت

التاريخ : ١٤-١٢-٢٠١٣ 

الساعة : ٦:٢٤ 

الدنيا تلج حاليا 


[/size]

"Back To December"



I'm so glad you made time to see me.
How's life? Tell me how's your family? I haven't seen them in a while. You've been good, busier than ever, We small talk, work and the weather, Your guard is up and I know why. Because the last time you saw me Is still burned in the back of your mind. You gave me roses and I left them there to die. So this is me swallowing my pride, Standing in front of you saying, "I'm sorry for that night," And I go back to December all the time. It turns out freedom ain't nothing but missing you. Wishing I'd realized what I had when you were mine. I'd go back to December, turn around and make it all right. I go back to December all the time. These days I haven't been sleeping, Staying up, playing back myself leavin'. When your birthday passed and I didn't call. And I think about summer, all the beautiful times, I watched you laughing from the passenger side. Realized I loved you in the fall. And then the cold came, the dark days when fear crept into my mind You gave me all your love and all I gave you was "Goodbye". So this is me swallowing my pride Standing in front of you saying, "I'm sorry for that night." And I go back to December all the time. It turns out freedom ain't nothing but missing you, Wishing I'd realized what I had when you were mine. I'd go back to December, turn around and change my own mind I go back to December all the time. I miss your tanned skin, your sweet smile, So good to me, so right And how you held me in your arms that September night The first time you ever saw me cry. Maybe this is wishful thinking, Probably mindless dreaming, But if we loved again, I swear I'd love you right. I'd go back in time and change it but I can't. So if the chain is on your door I understand. But this is me swallowing my pride Standing in front of you saying, "I'm sorry for that night." And I go back to December... It turns out freedom ain't nothing but missing you, Wishing I'd realized what I had when you were mine. I'd go back to December, turn around and make it all right. I'd go back to December, turn around and change my own mind I go back to December all the time. All the time.


:""""(

"Oh my God, who is she?" I get drunk on jealousy But you'll come back each time you leave 'Cause, darling, I'm a nightmare dressed like a daydream

{الـروضــةُ المــوحِشــهـ}


وباتـت تلكـ الروضـه الجميـلـهـ غابـةً مظلمة موحشه ! تتساقط فيها أوراق الأشـجار بحزن ، ويتحول لـون ورودها للأسـود . يختفي تغريد العصافير وتهرب الفراشـات الجميله ليحل محلها نباح الكلابـ المزعـج. والعـواصـف الماطـره القاسـيـه ، فكـل شيء قد تغـير منذ تلك اللحـظـهـ ......
.
.
.
.

أتذكر كيف كانت حديقتنا ؟ كانـت مليئةً بالزهـور والورود الملـونة ، وكنـتـ فـي كـل مره تصنع لي طوقاً جميـلاً منها !

وهـل تذكر ذلك العشـب الناعـم الذي كنا نستلقي عليه دائماً عندما تريد أن تخبرني بشيء ما ؟أذكر ملمسـهُ جيـداً !!

هل تذكر شجـارنا الذي كان لا ينـتـهـي ؟ والذي كان يحدث دائماً علـى أتفه الأسـباب ، وكنا ننهي ذلك الشـجار دائماً بضحكةٍ عاليه ،وابتسـامةٍ راضيه ، وعناقٍ دافىء !!

وتبقى تلك الأمور مجرد ذكريات ، لن ترجع ولن تعود ، فلقد ماتت هذه الذكريات الجميله في حديقتنا التي أصبـحت كئيبة ، حزيـنه ، سـوداء !
ودفنت تحت عشبها الذي تحول الى أشواك حادة وسامه !


زخـات المطر ، نعيق الغراب ، الرياح القوية ، تسـاقط أوراق الأشـجار ، واحتجاب الشمس خلف تلك الغيـوم السـوداء التي تمركزت فوق روضتنا !

وهذا ما حل بها ،ولكنك لا تعلم أن ما حل بها كان بسببك ! فمنذ رحيلك ماتـت روضتنا ! فلقد تركتنا وذهبت وراء تلك الوساوس التي لعبت بأفكارك وجعلتك تظن أنك على حق ،ولهذا لم تعد تريد رؤيتي !!




وبقيت وحدي أنتظرك هناك ، فأذهب كل يوم الى الحديقه وأجلس على أرجوحتي وأنا أسرد تلك الذكريات التي جمعتنا في هذا المكان ، فتنزل دموعي بحرارة وأنا أفكر وأبحث عن تفسيرٍ لفعلته تلك ، كيف يفعل هذا بي ؟ لما يحملني مسؤولية الغياب ؟ لماذا يقسو قلبه الى هذا الحد ؟ ألم يعد يعرفني ؟ ألا يثق بي؟



وأبقى هناك أنتظر قه أو مروره من هناصدفه ، و أفكر كم سأفرح حينها عندما أرآه .....

أحياناً أشعر أنني ملزمة بالشـرح له ، فاكتب رسالةً طويلة أقوم من خلالها بإخباره بأسباب غيابي ،ولكن سرعان ما أُمزقها وأنا أُئنب نفسي ! فيجب ألا أضعف أبداً ، وأنا لسـت بحاجة لكي أشرح له ما حدث كي يغفر لي ، فإن كان يعرفني حقاً لما تركني هنا أقاسي مرارة الفراق وحدي ! ولما ظن بي ظن السوء ، وقد سبق أن قلت أنني كلما أشتقت إليه أكتب رساله ثم أحذفها !! وهذا يريحني قليلاً....


أحياناً أشعر أنني نادمه والسيء في الأمر أنني لا أعرف على ماذا بالضبط !فهو يشعرني دائما بالذنب ، ويحملني مسؤولية غضبه مني ! وأحياناً أشعر أنني أُبالـغ في محبـتـي له ! وأنـه لا يجـدر بي أن اهتم به الى هذا الحد ! وأبقى هنا أتأرجح ، بين الضـعف والقوة ، وبين الندم و الرضا ، وبين الحب والكره ، أنتظر أن يبلغني خبر عنه أو أن يأتيني هو بنفسه إلى هنا ليرى حالي !

وآه من ذلك القاسي الذي غير حالي وقلب حياتي رأساً على عقب ! وآه من ردوده البارده وتصرفاته التي يتعمد بها أن يغيظني ، وكم تغير حالي منذ ذلك اليـوم الذي ذهـبـ فيـه بلا عوده ، فعيناي ذابلتان ، وقلـبي يؤلمنـي ، ونومي متقـطـعـ ، ومزاجي سيء ، وصبري يكاد أن ينفذ، و أخفي وراء ابتسامة مزيفه حزني العميق ........


لم أعد قادره على تحمل هذا الغياب أكثر ، أريد أن أذهب إليك ، وأن أعترف بحبي العميق لك ، وأن أخبّرك عما حدث لي منذ غيابك وأن أروي لك قصصي وأخباري ، ولكن !

ربما أتوق لرؤيتك ، ربما كوتني نار الشوق لتجعلني عمياء أمام حقيقة أنك لم تعد تريدني ، وربما بالغت في محبتي لك ولكن لم يسبق أن حدثتك عن كبريائي يا هذا !


فأنا أملك كبرياء مختلفٌ جداً عما تظن ! فإن فكرت يوماً أنني سوف أفتقدك إلى حد أن آتيك لاهثة طالبةً حبك فأنت مخطىء ! فمهما كان شعوري قوياً إتجاهك فهذا لا يجعلني متهوره في قرار إنسحابي من هذه اللعبه ! ومهما أردت بشـده أن ألتقي بكـ لن تخرج هذه الأمنيه من قلبي لتصل إلى قلبك ، وسأحتفظ بها لنفسي ولن أظهر لك شيئاً مما في قلبي ، فأنت لا تستحق هذا الحب !





وسأبقى في برجي المـحـصـن بالكبرياء ، بعيدةً عن الوعود الكاذبه ومترفعه عن مواجهتك !!!







يقول بعض الناس أن السعادة قد تكون في الشخص الذي تحبه ، ربما كان هذا الكلام ا . فهذا ما شعرت به في بدايةِ الأمر ، كنـت أنت سـعـادتـي !
لكن ما اتضح لي الأن عكس ذلك تماماً ، فأنا أراك الأن سـبـبـاً في حـزنـي ، ومـسـاهـماً في ألمي ....




لقد خاب ظني فيك ولم أكن أتوقع منك هذا أبداً فلقد ظننتك شخصاً مختلفاً ، لكنك مثلهم تماماً { مـثـيـرٌ للشـفـقـهـ !}

حسناً وبما أنني حزينةٌ الأن ، سأبدأ بالبحت عن مصدر سعادةٍ جديد ! ولكن بعيداً عنك ، وسأعود كما كنت في السابق ، تلك الفتاة المرحـه ، السـعيـده ، خفيفة الظل !!

فقط من أجلي ومن أجل أصدقائي الأعزاء الذين عرفت معهم المعنى الحقيقي للحـب ....

وإن كنـت قد تركت وراءك فراغاً فأنا سوف أملئه بأصدقائي ، وسوف أكمل حياتي من حيث أوقفتها ، وأفتح صفحة جديده أكتب بها كل جديد ، وسأنـــســـاكـــ كما نسيـت من كان قبلك ، رستنتهي هذه المعاناة ، هنا في هذه الحديقه ، ليبدأ منها قصة جديدة مختلفه كلياً عن السابقه وسأبدئها مع شخص جديد ،وستعود هذه الحديقه روضة جميلة كما كانت في سابق عهدها وسأحيها من جديد وسأرعاها وأسقيها من حـبــــ قلبي .......




أعـــــــدكـــــــ !

في يوم كهذا من كل سنة أشعر بذلك الشعور الذي يضعني في دائرة الحيرة مجدداً ، ويبعثر كياني ويشتت تفكيري ، أريد قربك حقاً واريدك بجانبي اريدك انت ، اجل انت !!! انت الذي لم اجد مثله من قبل ولن اجد ، انت الذي لا ازال ابكي بحرقة كلما تذكرتك ، وأنت الذي حطمت قلبي بصدّك ، لقد قلت انك ستعاقبني لكن ليس كل هذه المده !! ليس لمدة اربع سنوات !! لقد كبرت ولكن ذلك الحب لا يزال موجودا لقد كنت مخطئة حين ظننت أنه سيذهب مع مرور الزمن لكن ما اكتشفته لاحقا اكد لي انني اصبت بالهوس لا اريد حقاً قول هذا الكلام امامك لكن ليس باليد حيله لا يوجد طريقة اخرى للتخفيف عن حزني سوى في الكتابه ، في مثل هذا اليوم من كل سنه افكر ترى ماذا سيفعل اليوم ؟ من سيكون بجانبه ؟ هل سيكون سعيداً؟ هل تذكر هديتي الاولى له في عيد ميلاده الخامس عشر ؟ هل ارسل له رساله ؟ أُهنئه فيها بعيد ميلاده الثامن عشر :( ؟ لكنه لم يراها في أية حال فلم يعد يهم بعد الان ان كانت ستصل ام لم تصل !

ليلة البارحه لم استطع تمالك نفسي ، امسكت هاتفي بلهفة وقمت احادث صديقتي لاخبرها بما يكون يوم الغد كنت اتكلم والحزن يطغى على صوتي كدت أبكي لكنني امسكت عن ذلك فلم يكن تصرفاً عقلانياً مني أن أبكي على الماضي ، أخبرتها بتفاصيل القصة كامله لكنها قدمت لي بعض النصائح التي أعرفها جيداً وأكررها دائماً في نفسي لكن دون فائدة ! سألتها عن الحل ! فقالت لي أن أنساك ! يبدو حلاً عاقلاً لكنه لا يرضيني ، لا أريد ذلك ابداً ، أحدى أسوء سلبياتي هي العناد ! وها انا أصر وأعاند نفسي ثانيةً لكي لا أنساك ، لا احد يستطيع كسر عنادي ! فكيف لي أن أكسره انا بنفسي ؟؟ يا الهي وماذا سيحدث ان لن انساك ؟هل سأبقى أسيرتك لمدة أضافيه ؟ أم أنك سوف تعود ليهدأ قلبي ؟أم أنني سأنساك ؟؟ يبدو ذلك مستحيلاً ! ولكن من يدري ....

سيمر هذا اليوم علي في كل سنة بعذاب وكئابه ؟ هل ستظل تقتحم احلامي بلا اذن فتبعثرني وتذهب ؟ أو هل سأبقى أحتفظ بأغانيك المفضله وأبقى أرددها طوال الوقت ؟؟ هل هذا ما تريده ؟ أن أتعذب ؟ كما تعذبت أنت في السابق ؟ حسناً ، لكن ألا تلاحظ أن الامر قد طال ؟ وأنه يجدر بك العودة الان ؟ لنعود كما كنا في السابق ؟ أنا حقاً أشعر بالصدمه ألا تشعر بالقليل من الاشتياق ؟ ألم تشتق لي طوال هذه الفتره ؟ ألا تفكر أن تعود مجدداً ؟ لتراني ؟ أم أن كل هذا قد هان عليك وأصبح لا يعني شيئاً لك ؟!! أشعر بالخوف ! أريدك بجانبي ، أريد حقاً أن اخبرك بامر ضروري يزعجني فلن يسمع لي أحدٌ غيرك ! هناك أناس يؤلمون قلبي ولا يشعرون أبداً ، وهنالك أناس يشعرونني بالغثيان بل أحاول دائماً الهرب منهم ولكنهم يأتون وراءي ويلحقو بي ،أنهم أشبه بالكابوس المزعج ، يزعجونني بنظراتهم الحادقه وكأنني ملكٌ لهم ، وهنالك من سرق قلبي وذهب دون عودة ، أنه أنت !! هلا أعدت لي قلبي من فضلك !فمنذ رحيلك لم يهدأ قلبي أبداً بل كره كل البشر واحبك انت فقط !! عد فأنا حقاً أحتاجك بجانبي ، فلا أظن أن هنالك من سيفهمني غيرك !


في مثل هذا اليوم من كل سنه ، أحتار ! ماذا يجدر بي قوله لك هل أقول : كل عام وأنت بخير ؟أم هل أقول أنني أسفه ! أم هل أصرخ بك و أقول أنك تخليت عني وتركتني هنا وحدي وذهبت ؟ أم ..... أم أقول أنني أشتقت اليك ؟ وأنني لا أزال أفكر فيك ؟ وأنك لم تغب عن تفكيري لحظة واحده منذ رحيلك ؟يا ترى ماذا تريد من هذه الاشياء ؟؟ دعني أسالك سؤالاً : هل شعرت بالسعاده بعد أن حطمت قلبي ؟ هل أعلنت نفسك الفائز في هذه اللعبه ؟ هل تشعر بالراحه بعد ما فعلته بي ؟

وتنقلب الادوار وتتبدل الحالات وتتغير الضحايا ليحل محلها ضحايا اخرى جديده لكن ب قدر أكبر من الالم ! لكنني لم أسبب لك مقدار الالم الذي سببته انت لي الان ! فأنا عدت لك ! لكنك لم تعد لي :"(

في يومٍ كهذا من كل سنة أحب أن أقول لك

"كل عام وأنت شخصي المفضل"
:")

آااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااآااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه


:""""""""""""""""(

هديك المرة حضرت انا والشله فلم رعب ، طبعا حطوه غصب عني لاني بكره افلام الرعب ، المهم طفينا هالضو وتغطينا بحرام وبلش الفلم ، وكل ما يجي مقطع بخوف :
ضياء بتبلش تضحك
انا بلف وجهي
سارا بتغطي راسها بالحرام
ربى زي الحيط بتطلع هههه فش دم بتخافش من اشي
احلا شي اجت لقطة مرعبه فانا كنت حاسس انو فجاءه حيطلع الشيطان (ههههه كان الفلم عن الشياطين والارواح وابصر شو هههه ) ف لفيت وجهي ع طول وضياء بس شافتو صرخت باعلى صوت ولا ربى صرخت : اخرسسسسسي ع شوو بتصرخي ههههههه كانت ربى جمبي مسكتها بحكيلها انتييي شووو انتي ما بتحسي فش دم حسستيني ان بنحضر فلم عادي وطبيعي هههههههه بعد المنظر الي شافتو غصب عنها بدها تصرخ وسارا وئتها كانت بحالة صدمه لانها شافتو معهم وضلت معلئة : تمارا شفتو ، تمارا شفتو ، يماا شفتو ههههههه المهم كملنا فلم الشياطين هاد ب بس طبعا لازم الطوش المعتاده بين كل مدة ومده وبتنتهي بجمله مني : خلص اخرسي انتي واياها ههههههههههههههه

Happy birthday dodo 7abebe ^_____^
26-2-2015
اليوم كان عيد ميلاد ضياء وصار عمرها ١٨ هالمجنونه كل ما تكبر بتزيد جنون ههههه المهم اجتمعنا عنا بالبيت عشان نحتفل بعيد ميلادها وكمان عشان مبارح خلصت دراستها الامريكيه وتخرجت فا الفرحه فرحتين ، المهم اتصل خالو ابو ضياء على ربى وحكالها انو بدي يمر علينا عشان يجيب كيكة نجاح ضياء ف جاب الكيكة واخدناها ورحنا لضياء واحنا نغني وحاطين شرار ع الكيكة (كانت الكيكة على شكل بنت لابسه طئية التخرج ومكتوب عليها مبروك النجاح ) وهي طبعا عملت حالها مصه ومستحيه هههههههه المهم كان ختامها مسك طفينا الشرار الي على الكيكة ومسكنا راسها وحطيناه بالكيكة هههههههههههههههه ساارا وربى مسكوها ومرمغو وجها في الكيكة وانا طبعا بصور هههههه بس رفعت راسها حششنا كان وجها مليااان كريمه زهري وابيض ههههه بعدين ضياء وسارا مسكو ربى وحطو وجها بالكيك ههههههههه والتانيه وجها تمرمغ وكلنا طبعا تخبصنا بالكريمه ههههههه طبعا هاي الكيكة ولا ئربنالها هههههه خليناها ع الطاوله زي ما هي منهاره وشكلها بعد ما خبصنا فيها من الاخر ههههه المهم صار وقت الكيكة التانيه تاعت عيد ميلادها هاي كانت زاكيه وكلها شوكولاا كنا كاتبين عليها ( عيد ميلاد سعيد و دزرس DZRS احرف اسماءنا ) وحطينا عليها شمعة ال ١٨ وحطينا اغنية birthday ل selena gomez ولبسنا طرابيش هههههه وجبنا السلفي ستيك (عصاة السلفي ) وصورنا فيديو وهي تتمنى امنية وتطفي الشمعه بعدين اعطيناها الهديه هههههه بعدين عملنا الغدا وحضرنا فلم تحشيييش ههههه يعني كان يوم بجنن والحمدلله .. طبعا ضياء كانت تستنى بفااارغ الصبر انو يصير عمرها ١٨ عشان توخد الرخصه فا الاسبوع الجاي راح تبلش توخد دروس عشان تتعلم سوائه ^____^ وبس توخد الرخصه حتصير تفحط فينا هههههههههههه
وكالعاده لازم الاعراض المرضيه بعد كل جمعه
صداع
صوت مبحوح
دوخه
نعس
تسمم هههههههه

هاي الصوره ربى اهدتني اياها هههههه ^_^

I want to tell you my secrets, I'll tell you everything
My heart is racing, I'm waiting for some sign from you
How do I say your too my (true love) (true love)
Tell me you feel it too my (true love) (true love)

كيف لي وأنا بصفات الطفولة الخجل ، البرائه ، والحساسيه ! أن أحتمل هذه النظرات العابثه ! من ذلك الشخص الغريب الاطوار (creep ) !! سبق وأن أخبرت أصدقائي عن مدى إستيائي وكراهيتي لذلك الشاب ( المقزز) لكنهم لا يستمعون إلي بل يلقبونه ب حبيبي !! وكم ذلك يبغضني فإنهم لا يفهمونني ولا يهتمون لأمري ، يظنون أنني أبالغ ، وأن الأمر بسيط وسخيف ! لكنه ليس كذلك على الإطلاق! ثم لم يسبق لهم أن كانوا في مكاني وأنا متأكده أنهم أن أحسوا بذلك الشعور لما أهملوني ، ولما سخرو مني :( ، عندما أراه أشعر بالخوف والإعياء ، وكأن شيئاً رهيباً سوف يحدث ، أهرب ، فيلحق بي! أختبىء فيبحث عني ، أخرج لأتمشى ، فيخرج خلفي !! محاولاته الفاشله في لفت إنتباهي تشعرني بالغثيان ، صوته يولد في داخلي رجفة أكرهها ، و إقترابه من عائلتي يزعجني كثيراً .....
آااااه كم أن هذا الأمر يزعجني أتمنى أن يساعدني أحد !! وأن يخبرني بما يجدر بي فعله ،
وكم أتمنى لو أستطيع ضربه ولكمه وتعليمه الأدب الذي يفتقر له ، وأشبعه لكماً وركلاً وأقوم أيضاً ب "تمعيط " شعره وكسر نظاراته و غلق فمه حتى لا أسمعه وهو يتحدث ويضحك متباهياً أمامي ، أمممم وماذا أيضاً !؟ أجل أريد أيضاً أن أقتلع عيناه وأن أرمي بهما في العدم وعندها ستأتي سعادتي ، وسينتهي هذا الكابوس المزعج


لست عنيفة لكن أقسم أنه يستحق أكثر من ذلك >_<